استطاعت مصحة النخيل بفاس، أن ترجع الابتسامة ولو نسبيا إلى “رشيد لبيب” ،ضحية إعتداء وحادث لازال التحقيق جاريا في كشف ملابساته وتجلياته الكاملة، وذلك تحت إشراف طاقم طبي عالي الدقة.
هذا وأفادت مصادرنا، أنه سيتم نقل “رشيد” إلى المستشفى الجامعي الحسن الثاني لاستكمال العلاج في حالة جيدة ومستقرة نظرا لأسباب ذات ارتباط بحالته الاجتماعية والاقتصادية.
جدير بالذكر، أن رشيد لبيب خضع للعلاجات الأولى بمستشفى الحسن الثاني حيث تمكن الطاقم الطبي بعين المشفى من انقاذ حياته التي كانت في خطر كبير ومن ثم نقله إلى مصحة النخيل حيث استقرت حالته نسبيا بفضل جهود الطاقم الطبي.