قالت جريدة “الأحداث المغربية” أن حكومة العثماني أقدمت على تعيينات استباقية، إذ صادقت على مقترح تعيين محمد حريف في منصب مدير المركز الاستشفائي الجامعي بمدينة طنجة، وهو المشروع الذي لم ير النور بعد.
كما تم تعيين أول عميد لكلية الطب والصيدلة بطنجة خلال المجلس الحكومي، الذي عقد يوم 8 ماي 2014، حيث تمت المصادقة على مقترح تعيين أمين العلمي عميدا لكلية لم تفتح أبوابها بعد، ثم صادق المجلس الحكومي، في اجتماع يوم 4 أكتوبر 2018، على مقترح تعيين محمد أحلات خلفا له في منصب عميد كلية الطب والصيدلة بطنجة، دون أن ينطلق العمل بها، منذ صادق مجلس الحكومة في مارس 2013 على مرسوم إحداثها.
عن موقع : فاس نيوز ميديا