قالت مصادر إعلامية أن مركز سيدي الذهبي بإقليم سطات اهتز صباح أمس السبت 13 أبريل ، بعدما تفاجأت الساكنة بواقعة لم يشهد لها مثيل، تمثلت في نبش قبر الولي الصالح سيدي الذهبي، واقتلاع جثمانه بالكامل والعبث بمكان دفنه.
ورجح العديد من السكان حسب نفس المصادر، ان يكون الدافع وراء هذه الأفعال هو البحث عن الكنز، خاصة وأن الفاعلون قاموا بحفر الضريح وتركوا ركاما كبيرا من الأثربة والاحجار، بعدما نزعوا الثابوت واستخرجو من تحته من جهة الرأس ما ارادو وتركو جمجمة صاحبه مطروحة فوق الأرض.
عن: فاس نيوز ميديا