في ما سمي بتقرير استخباراتي، يجري تداول معطياته عبر منصات التواصل المهتمة بالعلاقات الفرنسية المغربية، جاء أنه بعد فشل فرنسا في إخضاع المغرب بالخطة “أ”، عبر استعمال البرلمان الأوروبي، ثم اتهام المشاهير المغاربة بتهم جنائية خطيرة تدعي أنهم ارتكبوها فوق أراضيها (لمجرد وحكيمي كمثال)، فإن الرئيس الفرنسي ‘إمانويل ماكرون’ قد أعطى الإشارة للبدئ بتنزيل الخطة “ب”.
وحسب المصادر، فالخطة الفرنسية الجديدة تتمثل في استهداف شخصيات مغربية، والكشف عن أملاكها في فرنسا وتلفيق وفبركة تهم حقوقية لها.
ومن المنتظر أن تستهدف هذه الخطة البديلة شخصيات سياسية و أمنية قصد ابتزاز المغرب.
عن موقع: فاس نيوز ميديا