في تصريح للسيد ليلى المرنيسي أحدى الفاعلات بالمجتمع المدني بفاس أكدت فيه لفاس نيوز ما يلي :
بيان توضيحي:
توجهت برسالتي هذه لأوضح للأصدقاء والصديقات والمعارف الذين تداولوا صوري اليوم، ويتساءلون عما إذا كنت قد انضممت سياسيًا لحزب الوردة. أود أن أخبركم أن تواجدي اليوم في اللقاء الذي نظمه حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، جاء بناءً على دعوة كريمة من الأخ المنسق الإقليمي للحزب، السيد جواد شفيق، إلى جانب مجموعة من الفعاليات المدنية والإعلامية. لم يتجاوز حضوري اليوم دوري كفاعلة جمعوية أنتمي إلى فاس الجنوبية، التي ستشهد يوم 23 أبريل انتخابات جزئية، لمعرفة المزيد عن الأشخاص الذين قدموا ترشيحهم لتمثيلنا في البرلمان. كما أنني قد أحضر لقاءات لأحزاب أخرى في المستقبل. وكما تعلمون، لدي صداقات وعلاقات طيبة مع أعضاء من مختلف الأحزاب السياسية، وأتمنى لهم النجاح والتوفيق في مساراتهم السياسية. في حالة التلاقي مع حزب معين، سأعلن ذلك بشكل رسمي للعموم. تمنياتي الصادقة أن يكون المقعد الشاغر في الانتخابات الجزئية من نصيب الأصلح والأحق به، وأتمنى أن تُمثّل مدينتي فاس بشكل لائق وممثل. شكرًا لكم.
الأستاذة ليلى المرنيسي
رئيسة جمعية كفاءات مواطنة للتنمية
رئيسة المرصد الوطني لحقوق الإنسان جدور