عُثر على جثة الفرنسي من أصل برتغالي، المختفي من المحمدية منذ سادس من مارس الجاري، عصر أول أمس الاثنين، في بركة بواد غير بعيد عن طريق الجديدة، التابعة إداريا إلى عمالة النواصر بالبيضاء.
وأفادت مصادر مطلعة، أن جثة الضحية (44 سنة)، تحللت بفعل مكوثها حوالي 20 يوما بالمكان، وأن رائحة التعفن كانت وراء اكتشافها من قبل بعض المواطنين قبل إبلاغ السلطات المحلية والدرك الملكي الذي تخضع المنطقة لنفوذه.