حل محمد قنديل أو من بات يعرف بقاضي العيون، بالمحكمة الابتدائية التي عرفت فصول قصته وسط استنفار غير مسبوق داخل مصالح المؤسسة، إذ خلف حضوره ارتباكا وسط المسؤولين وكتاب الضبط كما ظل بعضهم حتى ساعات متأخرة من ليلة الأربعاء داخل مكاتبهم، مخافة أن تكون لجنة وزارية ترافق قنديل، فيما شوهد رجال أمن بزي مدني في محيط المحكمة وداخلها. وفي اتصال …
أكمل القراءة »