محسن الأكرمين. ككل سنة ورغم حملات التوعية، ومحاولات التأسيس للسلوكات المدنية تجاه كيفية تدبير مخلفات أضاحي عيد الأضحى من طرف الساكنة والشركة بعقد وميثاق أخلاقي، إلا أن نفس مشكلات مخلفات الأضاحي تبقى حاضرة بعشوائية في مطارح النفايات المنزلية (العادية والناشئة بذاك اليوم). فالإستراتيجية التي تضعها الشركة المكلفة بتدبير نفايات وبقايا ذبيحة (العيد الكبير) تتحدد في المداومة المستمرة، والرفع من خرجات …
أكمل القراءة »