مجموعة فايسبوكية "متطرفة" تنشط في فاس

مشاركتي في المسيرة التنموية وراء جلالة الملك حفظه الله لن تتوقف، لا بالترهيب و لا بالتهديد و لا بالقذف و السب و الشتم و لا حتى بالعنف.

يجب احترام القوانين في هذا الوطن، و لا أسمح لأي أحد أو جماعة من الناس كي تملي علي ما يشاركونه في المقاهي و عبر الفايسبوك….الجميع مطالب برفض أي شخص أو مجموعة من “المتطرفين” تحاول إسكات صوت الغيورين على هذه المدينة.

بشكل حازم، لن أسمح لأحد بإسكات الأخرين في هذه الجريدة التي تحمل شعار “منكم و إليكم” و التي تلتزم ببناء خدمة تمكن أي كان من التعبير بحرية دون خوف أو عنف.

التهديدات مع السب و الشتم و القذف و التشهير على صفحات الفايسبوك و….ووو…لن يوقفني من التعبير عن رأي مجتمع فاس يطمح في مستقبل اقتصادي و اجتماعي و سياحي واعد. لقد تربيت على المواطنة الصادقة و عاهدت الله أن أكون مخلصا لديني و لوطني و لملكي و لن أخشى “المتطرفين” و لا مسخريهم