نشرت بعض المواقع الالكترونية خبرا تشير فيه إلى أن الشرطة الفرنسية ألقت القبض يوم على “العارية” التونسية أثناء محاولتها تكرار حرق راية التوحيد “لا إله الا الله محمد رسول الله صلي الله عليه وسلم” أمام السفاره التونسية، بعد أن قامت بحرقها الاربعاء 3 أبريل أمام الجامع الكبير بباريس رفقة فرنسيتين، احتجاجا على “ما تتعرض له المرأة في تونس”.