نشرع بجريدة “المساء” التي اوردت ان شركتين بمدينة الدار البيضاء تمكنتا من إدخال شحنتين من الأسماك الجاهزة للقلي قادمة من الدانمارك، وأخرى من سمك السلمون المجمد من فرنسا، ملوثة بجرثومة الليستيريا
وأضافت الجريدة أن الشحنتين تم الإفراج عنهما من طرف مصالح المكتب الوطني للسلامة الصحية.
وجاء في نفس الجريدة أن قاضي التحقيق بالغرفة الثانية بمحكمة الاستئناف بسطات، أمر بإيداع البرلماني عن حزب الاستقلال بدائرة مديونة، السجن الفلاحي علي مومن ضواحي سطات، على ذمة الإعتقال الاحتياطي بعد التحقيق معه ابتدائيا، في انتظار التحقيق معه تفصيليا خلال مثوله بجلسة 14 ماي الجاري بعد متابعته بالمشاركة في سرقة الفيول الصناعي.
اما “الصباح” قد نشرت أن والي جهة الدار البيضاء أمر بمعاينة الصيدليات التي تعمل خارج أوقات العمل المحددة سلفا ومنذ سنوات طويلة، وذلك من قبل نقابة الصيادلة بجهة البيضاء، مهددا بإغلاقها ثلاثة أيام متتالية في حال لم تأخذ بعين الاعتبار الانذارات الموجهة إليها.
وفي موضوع أخر، ذكرت اليومية ذاتها أن رئيس محكمة النقض، مصطفى فارس، سيستقبل ظهر الخميس المقبل وفدا من الموثقين الصينيين ضمنهم مديرة مركز “سينو” الفرنسي، للتكوين والتبادل التوثيقي والقانوني، وذلك برئاسة زينغ شان، مدير مكتب العدل بشنغاي، كما سيلتقي الوفد رئيس وأعضاءالمجلس الوطني للتوثيق العصري، وكذا وزير العدل والحريات، مصطفى الرميد.
وجاء في جريدة “الاخبار” إن وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بتمارة، أفرج عن زوجة نجل الجنرال الراحل أوفقير وصديقها مقابل كفالة مالية قدرها 3000 درهم موزعة بين الطرفين، بعد متابعتها في حالة اعتقال بتهمة السكر العلني، في حين تم إعفاؤها من تهم الخيانة الزوجية والمشاركة فيها، والضرب والجرح في حق أحفاد الجنرال المتقاعد بناني.
وافادت ايضا أن الوزيرة المنتدبة في التعليم العالي سمية بنخلدون أسرت لأحد أقربائها أنها استخارت الله في شأن زواجها بالوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان الحبيب الشوباني، أثناء أدائها مناسك في العمرة، وأن زوجة الوزير الأولى فاتحتها في الموضوع قبل شهرين.
و أنهما قررا عدم الزواج إلى حين انتهاء مهامهما الوزارية “بالتراضي لا تحت الضغط”، مشيرة إلى أن زواجها الأول لم يكن مستقرا بحيث كانت صابرة من أجل أبنائها، مضيفة أن الشوباني كان أخا وصديقا لها قبل أن يفاتحها بموضوع الزواج.